منتديات أحباب القوافل
السلام عليكم اخي يشرفنا ان تتفضل في الدخول او اذا لم تكن مسجل يشرفنا ان تسجل وتشارك معنا

منتديات أحباب القوافل
السلام عليكم اخي يشرفنا ان تتفضل في الدخول او اذا لم تكن مسجل يشرفنا ان تسجل وتشارك معنا

منتديات أحباب القوافل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أحباب القوافل


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتبادل الاعلاني للمنتدىالتسجيلدخول


 

 مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية .

اذهب الى الأسفل 
+3
اسير القوافل
الذيب العربي
amr_yhye
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
amr_yhye
مشرف
مشرف
avatar


ذكر عدد المساهمات : 88
الاوسمة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . 1010
واسام : شكر وتقدير يستاهل
نقاط : 27981
تاريخ التسجيل : 20/01/2009

مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Empty
مُساهمةموضوع: مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية .   مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Icon_minitimeالجمعة 06 فبراير 2009, 1:40 am


منذ بداية الاستيطان اليهودى -الصهيونى فى فلسطين منذ أكثر من قرن من الزمن، كانت الحركة الصهيونية ودولة إسرائيل فيما بعد، تنظر إلى نفسها كأقلية مضطهدة وضعيفة تبحث لنفسها عن مكان تحت الشمس تلوذ به. نجح المشروع الصهيونى نجاحا باهرا فى توطيد أقدامه فى فلسطين واستطاع أن يبنى له دولة يهودية صغيرة فى سويداء قلب العالم العربى، وعلى حساب مواطنين عرب يفوقونهم عددا.

منذ بداية الاستيطان أيضا، كانت الحركة الصهيونية تشهر بيمينها صك امتلاك لفلسطين، ألا وهو كتاب التوراة، وتحمل فى جعبتها ذكريات المجازر الأوروبية، والنازية منها على وجه الخصوص. لم يعد هناك اليوم أدنى شك لدى المؤرخين أن القوة العسكرية للمواطنين اليهود فى سنة ١٩٤٨ فاقت كثيرا مجموع ما يمتلكه العرب من القوة فى ذلك الوقت، رغم أن الصورة التى غرستها الزعامة الصهيونية فى أذهان رعاياها كانت على النقيض من ذلك.

تعاظمت القوة الضاربة للجيش الإسرائيلى باطراد، بواسطة السلاح الفرنسى فى بداية الأمر، ثم الأمريكى فيما بعد، واستطاع التغلب على الجيوش العربية التى واجهته فى معارك غزة وسيناء (العدوان الثلاثى، البريطانى -الفرنسى -الإسرائيلى على مصر) سنة ١٩٥٦، وحرب يونيو ١٩٦٧، وحرب أكتوبر ١٩٧٣.

لم يكن هناك فى واقع الأمر قوة عسكرية ذات بال فى الشرق الأوسط تهدد الجيش الإسرائيلى. منذ حرب تشرين لم يعد طيارو سلاح الجو الإسرائيلى مقاتلون فى الأجواء، ولم تحدث معركة جوية واحدة، كما أن جنود سلاح البر وسلاح البحر يقومون منذ ذلك الوقت على الغالب بمهمة حراسة الحدود.

علينا أن نعترف أن المهمة الرئيسية للجيش الإسرائيلى المدجج بخيرة السلاح الأمريكى (من طائرات مختلفة الأنواع والأحجام ومن الصواريخ المختلفة ومن الدبابات المتطورة حتى دروع الجنود) أصبحت قمع المواطنين الفلسطنيين الذين يجرؤون على مقاومة الظلم الذى يتعرضون له، وإخضاعهم وقهرهم بكل الوسائل.

كثيرا ما سمعنا المتحدثون باسم حكومة إسرائيل، ومعهم العديد من الإسرائيليين ومن أنصار إسرائيل فى كل مكان (ومنهم بعض العرب)، يرددون القول التالى:

«من حق كل دولة أن تدافع عن حدودها وعن مواطنيها عندما تتعرض للاعتداء وتصبح مدنها وقراها عرضة لإطلاق الصواريخ»

أليس من حق كل ذى عقل أن يتساءل: «تكاد كل دول العالم تعرف حدودها، فهل من إسرائيلى أو أى واحد من أنصار إسرائيل يستطيع أن يدلنا على حدود إسرائيل؟»

دولة إسرائيل لا تخضع للقوانين والأعراف الدولية المألوفة، فهى دولة دون حدود. حتى لو عدنا إلى «الصك التوراتى» الذى يقول إن أرض الميعاد التى «منحها» الله لبنى إسرائيل تمتد من النيل إلى الفرات لما كان فى وسع أكثر المؤمنين به غُلُوّا أن يدلنا على تلك الحدود.

قبل حرب سنة ١٩٤٨ كان اليهود يملكون أقل من ستة فى المائة من أرض فلسطين الواقعة تحت حكم الانتداب البريطانى، بعد الحرب صاروا يسيطرون على ما يقرب من ثمانين فى المائة من مساحة فلسطين الواقعة بين نهر الأردن والبحر المتوسط. بعد حرب حزيران ١٩٦٧ أصبحت جميع أراضى فلسطين من النهر حتى البحر تحت سيطرة إسرائيل ومعها سيناء وهضبة الجولان السورية.

منذ سنة ١٩٦٧ بدأت إسرائيل فى إقامة المستوطنات اليهودية فى الضفة الغربية وقطاع غزة دون أن تعلن عن ضم تلك المناطق إليها لكى لا تضطر لمنح سكانها الفلسطينيين حقوقا مدنية، لكى تبقيهم خاضعين للقوانين العسكرية، والتعسف والخسف دون رقيب أو حسيب.

حتى سنة ٢٠٠٢ ظلت إسرائيل تزعم باستمرار أن عدم اعتراف الدول العربية بها هو المبرر لاستمرارها بالتشبث بما احتلته من الأراضى العربية. لا شك أن تلك الذريعة الواهية سقطت، بعد أن اتخذت الجامعة العربية قرارا عرضت فيه على إسرائيل سلاما شاملا وعلاقات دبلوماسية مع الدول العربية مقابل انسحاب إسرائيل إلى حدود ١٩٦٧.

تجاهل زعماء إسرائيل تلك المبادرة العربية واستمروا فى تعزيز الاستيطان فى الأراضى المحتلة واستمروا فى إقامة الجدار العازل، لنهب المزيد من الأراضى القليلة التى بقيت للفلسطينيين، كما استمر الجيش الإسرائيلى فى حراسة تلك المستوطنات وتقطيع أوصال الضفة الغربية بمئات الحواجز التى حولت حياة الفلسطينيين إلى جحيم لا يطاق.

تزعم إسرائيل أنها رغم انسحابها من غزة، استمر الفلسطينيون فى اعتداءاتهم عليها. الحقيقة هى، أن إسرائيل سحبت جيشها من غزة دون أن تعطى لسكانها أى سلطة حتى ولا الوهمية منها، لقد جعلت منها سجنا، تتحكم إسرائيل فى جميع نواحى الحياة لسكانه، تقطع عنهم الإمدادات الحيوية متى تشاء وتغلق المعابر متى تشاء، حتى صيادى السمك يحرمون من ممارسة عملهم دون أذية ودون تضييق الخناق عليهم من البحرية الإسرائيلية.

الغاية التى يضمرها القادة الإسرائيليون هى إقامة سجنين شبيهين لغزة فى الضفة الغربية والقضاء على فرصة إقامة دولة فلسطينية تتوفر لها أدنى حاجات العيش، بل مخيمات كبيرة يسعى سكانها للفرار منها لأنها لا يمكن أن توفر لهم العيش الكريم.

من السخرية العجيبة والتناقضات الغريبة أن إسرائيل تزعم أن قطاع غزة يتمتع بالحكم الذاتى والسيادة. لماذا إذن تتهم الفلسطينيين بتهريب الأسلحة؟ أوليس لكل كيان شرعى مستقل، الحق فى اقتناء الأسلحة للدفاع عن نفسه ولحفظ أمن سكانه؟ إسرائيل ترفض أى نوع من التساوى بينها وبين الفلسطينيين حتى على الورق، لذلك يبقى حق الدفاع عن النفس حكرا على إسرائيل أما داؤود الفلسطينى فعليه أن يبقى تحت رحمة جوليات الإسرائيلى.

هذا هو السبب أيضا فى رفض إسرائيل القبول بطلب حماس لتطبيق التهدئة فى الضفة الغربية أيضا، حيث استمرت فى اغتيال واعتقال من تشاء من الفلسطينيين بذرائع مختلفة للقضاء على كل فلسطينى تخول له نفسه أن يقاوم الاحتلال. إسرائيل تسعى منذ عهد طويل لسحق الفلسطينيين وإذلالهم بحيث لا يجرؤوا حتى على التفكير فى المقاومة. هذا عدا الانتهاكات العديدة للتهدئة، التى قاربت المئتين.

من الجدير بالذكر أن الغاية من انسحاب أرييل شارون من غزة دون اتفاق مع الفلسطينيين كانت للحؤول دون قيام مفاوضات جدية تفضى إلى الانسحاب من الضفة الغربية والقدس العربية وقيام دولة فلسطينية قادرة على النهوض بشعبها، وهذا يشبه انسحاب إيهود باراك من لبنان دون إبرام اتفاقية تضطره للانسحاب من هضبة الجولان. لا شك أن سكان جنوب إسرائيل الذين يتعرضون للقذائف الصاروخية وغيرها، يدفعون اليوم ثمن الاحتفاظ بالأرض المحتلة والمستوطنات وتوفير الأمن والرخاء للمستوطنين.

من حسن حظ إسرائيل أن حماس فازت فى الانتخابات التى لا يشك أحد بنزاهتها. من حسن حظها أيضا أن منظمة التحرير الفلسطينية لم تقبل بحكم الناخب الفلسطينى مما أدى إلى انشقاق الصف وتفسخ الوحدة الفلسطينية واستئثار كل فريق من الفريقين بمنطقة نفوذ يحاول فيها أن يكتم أنفاس الطرف الآخر. أدى ذلك إلى تنكر الدول الغربية (وما يسمى بالأنظمة العربية المعتدلة) لحماس وفرض حصار خانق على السكان لم يترك لهم فرصة سوى اللجوء إلى العنف.

فى الوقت ذاته كان محمود عباس ومؤيدوه من الذين تدعوهم إسرائيل «معتدلين» يحظون بمغازلة إسرائيل ويتفاوضون معها. لم تجلب تلك المفاوضات اللانهائية العبثية، سوى المهانة والإذلال لمحمود عباس وأنصاره، مما برهن على أن حماس محقة فى رفضها للتفاوض مع إسرائيل طالما لا يبدو بصيص أمل من تلك المفاوضات. أصبح من الواضح أن إسرائيل تسخر من عباس وسلطته وأن اللغة الوحيدة التى تفهمها هى لغة القوة!

يقول المؤرخ البريطانى اللورد أكتون (١٨٣٤-١٩٠٢): «القوة مَفسَدَة، أما القوة المطلقة فهى مُطلَقُ الفساد».

إسرائيل تملك الكثير من «القوة» وقد رأينا الدليل القاطع على ذلك فى هجومها الأخير على غزة. برهنت إسرائيل أيضا أنها لن تتورع ولن تتردد فى قتل مئات الفلسطينيين للحؤول دون إصابة جندى إسرائيلى واحد، فكانت النتيجة أن معظم الضحايا الفلسطينيين كانوا من النساء والأطفال وأن معظم المقاتلين الفلسطينيين قتلوا بالقصف الجوى والبحرى والمدفعى قبل وقوع الاجتياح البرى. هذا لم يحل دون إطراء وسائل الإعلام الإسرائيلية للهجوم، ونعته بأنه كان نصرا باهرا لا مثيل له.

من سخرية القدر أن نرى بطلى الأسطورة التوراتية يظهران مرة فى رقعة الأرض ذاتها أو قريبا منها، غير أن جوليات هذه المرة هو الجيش الإسرائيلى المدجج من رأسه حتى أخمص قدميه بأحدث ما أنتجته المصانع من أسلحة، وهو الذى يعلن انتصاره على الملأ، على داؤود، ذلك الفلسطينى «المسلم» الصغير الذى يزدريه الجميع والذى لايزال يعانى الأمرين مما يسومه إياه جوليات من خسف محاولا سحقه حتى الهباء فى هذا الاقتتال المستمر منذ عقود طويلة.

من الواجب أن نعترف بأن الوضع القائم فى الوقت الحاضر والذى لا تواجه فيه إسرائيل أى تحد فعلى لقوتها العسكرية، سيجعل من غير المحتمل أن تنسحب من الضفة الغربية.

المجزرة الأخيرة فى غزة والتى كانت الانتخابات الإسرائيلية المقبلة من بين دوافعها، لن تفيد إسرائيل فى شىء ولن تعزز حقها فى الوجود فى الشرق الأوسط. يجب على جميع اليهود فى إسرائيل أن يعلموا أن هؤلاء الذين يطلقون صواريخهم قليلة الشأن على عسقلان، هم أبناء وأحفاد الفلسطينيين الذى طردتهم إسرائيل منها إلى قطاع غزة سنة ١٩٥٠.

ما لم تعترف إسرائيل بمسؤوليتها عن الغبن الذى ألحقته بالفلسطينيين والمعاناة التى أنزلتها بهم فلن يكون هناك حل عادل لهذا الصراع.

لعل هذه الحرب الأخيرة توقظ ضمير العالم الغارق فى نومه فيستعمل ما لديه من وسائل ضغط، لإكراه أحفاد ضحايا الأمس للوصول إلى اتفاق مشرف مع ضحايا المأساة الحالية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الذيب العربي
**(قـائـ*الـقـوافـل*ـد)**
**(قـائـ*الـقـوافـل*ـد)**
الذيب العربي


ذكر عدد المساهمات : 489
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالب معهد تابع لشركة مكروسفت(المعهد العام للاتصالات)
الاوسمة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Akb64010
واسام : شكر وتقدير يستاهل
احترام القوانين : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . 111010
علم البلد : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Male_s10
المهنة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Progra10
الهواية : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Wrestl10
نقاط : 28446
تاريخ التسجيل : 04/12/2008

مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية .   مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Icon_minitimeالسبت 07 فبراير 2009, 1:53 pm

مشكووووووووور اخوي على الموضوع وما قصرة سلمة يداك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسير القوافل
المشرف المميز
المشرف المميز
اسير القوافل


ذكر عدد المساهمات : 537
العمر : 29
الاوسمة : يستاهل
واسام : شكر وتقدير يستاهل
احترام القوانين : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . 111010
علم البلد : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Male_s10
المهنة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Unknow10
الهواية : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Unknow11
نقاط : 28277
تاريخ التسجيل : 24/12/2008

مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية .   مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Icon_minitimeالسبت 07 فبراير 2009, 8:24 pm

مشكووووووووور اخوي على الموضوع وما قصرت سلمة يداك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سيف النار
مبدع فعال
مبدع فعال
سيف النار


ذكر عدد المساهمات : 67
العمر : 31
الاوسمة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Member10
واسام : شكر وتقدير يستاهل
نقاط : 28160
تاريخ التسجيل : 15/12/2008

مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية .   مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Icon_minitimeالأحد 08 فبراير 2009, 12:25 am

مشكووووووووووووووووووووور اخي على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المبكر
نائب المدير
نائب المدير
المبكر


ذكر عدد المساهمات : 340
العمر : 32
الاوسمة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . 1210
واسام : شكر وتقدير يستاهل
احترام القوانين : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . 111010
علم البلد : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . 3dflag23
المهنة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Cook10
الهواية : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Painti10
نقاط : 28284
تاريخ التسجيل : 05/12/2008

مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية .   مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Icon_minitimeالإثنين 09 فبراير 2009, 3:49 pm

مشكووور اخي تسلم على الموضوع الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أميرة القوافل
الادارة
الادارة
أميرة القوافل


انثى عدد المساهمات : 96
العمر : 37
الاوسمة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Member10
واسام : شكر وتقدير يستاهل
علم البلد : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Female31
المهنة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Plumbe10
نقاط : 27723
تاريخ التسجيل : 13/03/2009

مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية .   مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Icon_minitimeالجمعة 13 مارس 2009, 3:26 pm

Embarassed

تسلم على الموضوع الرائع تسلم وماقصرة

نتضر اباعاتك
Rolling Eyes


Razz
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حريه غزه ارض العزه
مبدع فعال
مبدع فعال
حريه غزه ارض العزه


انثى عدد المساهمات : 96
العمر : 33
الاوسمة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Member10
واسام : شكر وتقدير يستاهل
احترام القوانين : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . 111010
علم البلد : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Female31
المهنة : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Unknow10
الهواية : مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Unknow11
نقاط : 27877
تاريخ التسجيل : 01/03/2009

مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية .   مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية . Icon_minitimeالجمعة 10 أبريل 2009, 8:07 pm

Razz
Question
Idea
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقال المؤرخ الإسرائيلى «شلومو زاند» الممنوع فى الصحف العبرية .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقال | أفضل ما أصغت إليه أذني من الشعر العربي الفصيح
» عن الشاعر وتجـربته مقال في التفسير الشعري /"حرية اللامنتمي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أحباب القوافل :: مـــنـــتديــــا ت عامة :: منتدى غزة العزة تضامنن مع غزة-
انتقل الى: